إن صاحب الوجدان إذا دقق النظر في أوضاع ذلك العصر ونجاح بني أمية في مقاصدهم، لا يشك أن الحسين قد أحيا بقتله دين جده وقوانين الإسلام، ولو لم تقع تلك الواقعة لم يكن الإسلام على ما هو عليه الآن قطعاً، بل كان من الممكن ضياع رسومه وقوانينه حيث كان يومئذ جديد عهده.
حوزة أم البنين العلمية بجزيرة تاروت تدعوا الأخوات المؤمنات للمشاركة في «المسابقة الثقافية الفاطمية» تيمناً واحتفاءً بذكرى مولد البضعة الطاهرة السيدة فاطمة الزهراء . وذلك يوم الجمعة «ليلة السبت» 23 جمادى الآخرة 1426هـ الموافق 29 يوليو 2005م..