إن معيار معرفة الإيمان في القلب هو الحب والبغض في الله، مؤكداً أن نسبة كبيرة من النصوص تبيّن هذه الحقيقة وتدعو إلى معرفة الإنسان لنفسه من خلال هذا المعيار
سماحة المرجع الديني آية الله العظمى السيد محمد تقي المدرسي
قبل وفاة العلامة الشبيب أعلى الله مقامه طلب من أحد المؤمنين أن يضع صورته ( أي الشيخ ) مع السادة تبركاً ليزين بها صدر مجلسه المبارك . فكانت هذه الصوره جزاك الله الف خير أبو المصطفى